الخطة العلاجية للخجل الزائد
أولا الإطار النظرى:
تعريف الخجل:
من الصعب جدا تحديده ولكن وحسب رأى خبراء الصحة يمكن وصفه بنوع من أنواع القلق الإإجتماعى الذى يؤدى إلى حدوث مشاعر متنوعة تتراوح بين القلق والتوتر البسيط إلى مشاعر رعب وهلع واضحة.
أعراضه:
1.أعراض سلوكية:
-قلة التحدث والكلام بحضور الغرباء
-تجنب لقاء الغرباء او الأفراد غير المعروفين له.
-إحمرار الوجه.
-عرق باليدين والكفين.
-مشاكل وألام فى المعدة.
أسبابه:
1.شعور الطفل بأن صفات أقرانه أفضل من صفاته.
2.تدليل الطفل الوحيد
3.الطريقة القاسية التى يوبخ بها الأب أبنائه أمام الآخرين تجعل الطفل يلجأ إلى الغياب عن أعين الآخرين خاصة إذا وبخ أمام أقرانه من نفس العمر .
4.شعور الطفل بإنه أقل من أقرانه مثل قله مصروفه-وضعه المادى القليل-قلة جماله-قلة مظهره.
*لكى يتم علاج الخجل الزائد لابد من الآتى:
1.تحديد أهداف خارجية غرضها الأدماج الأجتماعى والأسرى.
2.إعطائه بعض المسؤليات وتحميلها له مع مراعاه العمر والجنس مثلا.
3.نقوم بالعلاج المعرفى وذلك بتصحيح فكرته عن نفسه وتحسين صورة الذات ولاننسى دور الإيحاء.
*أما فى الإرشاد والتوجيه فلابد من الترفيه عن النفس وتحفيز آليات الدفاع للنفس بصورة إيجابية
وللأسرة الدور الإيجابى الأكبر فى حل هذه المشكلة لأنه فى معظم الحالات تكون اسباب هذه المشكلة ذات منشأ أسرى ووجود الوالدين وتقبلهم للمشكلة ومساعدتهما للعلاج يساعد الأباء على تجاوزها ويتبع المعالج خطة معينة فى علاجهاوهى:
1.إعطاء الثقة والأعتماد عليهم بشكل جزئى ودون رقيب.
2.مساعدة هؤلاء الطلاب على تحمل المسؤلية بشكل تدريجى.
3.إعطاء الفرصة لإبداء الرأى.
4.الإبتعاد عن أسلوب الإستهزاء والتوبيخ.
5.مشاركتهم فى مجالات الأنشطة التى تكثر بها وتكوين العلاقات كجماعة الرحلات والخدمة العامة.
6.إسناد بعض المهام له.
7.التشجيع والثواب لهما الدور الأكبر فى معالجة الظاهرة.
أولا الإطار النظرى:
تعريف الخجل:
من الصعب جدا تحديده ولكن وحسب رأى خبراء الصحة يمكن وصفه بنوع من أنواع القلق الإإجتماعى الذى يؤدى إلى حدوث مشاعر متنوعة تتراوح بين القلق والتوتر البسيط إلى مشاعر رعب وهلع واضحة.
أعراضه:
1.أعراض سلوكية:
-قلة التحدث والكلام بحضور الغرباء
-تجنب لقاء الغرباء او الأفراد غير المعروفين له.
-إحمرار الوجه.
-عرق باليدين والكفين.
-مشاكل وألام فى المعدة.
أسبابه:
1.شعور الطفل بأن صفات أقرانه أفضل من صفاته.
2.تدليل الطفل الوحيد
3.الطريقة القاسية التى يوبخ بها الأب أبنائه أمام الآخرين تجعل الطفل يلجأ إلى الغياب عن أعين الآخرين خاصة إذا وبخ أمام أقرانه من نفس العمر .
4.شعور الطفل بإنه أقل من أقرانه مثل قله مصروفه-وضعه المادى القليل-قلة جماله-قلة مظهره.
*لكى يتم علاج الخجل الزائد لابد من الآتى:
1.تحديد أهداف خارجية غرضها الأدماج الأجتماعى والأسرى.
2.إعطائه بعض المسؤليات وتحميلها له مع مراعاه العمر والجنس مثلا.
3.نقوم بالعلاج المعرفى وذلك بتصحيح فكرته عن نفسه وتحسين صورة الذات ولاننسى دور الإيحاء.
*أما فى الإرشاد والتوجيه فلابد من الترفيه عن النفس وتحفيز آليات الدفاع للنفس بصورة إيجابية
وللأسرة الدور الإيجابى الأكبر فى حل هذه المشكلة لأنه فى معظم الحالات تكون اسباب هذه المشكلة ذات منشأ أسرى ووجود الوالدين وتقبلهم للمشكلة ومساعدتهما للعلاج يساعد الأباء على تجاوزها ويتبع المعالج خطة معينة فى علاجهاوهى:
1.إعطاء الثقة والأعتماد عليهم بشكل جزئى ودون رقيب.
2.مساعدة هؤلاء الطلاب على تحمل المسؤلية بشكل تدريجى.
3.إعطاء الفرصة لإبداء الرأى.
4.الإبتعاد عن أسلوب الإستهزاء والتوبيخ.
5.مشاركتهم فى مجالات الأنشطة التى تكثر بها وتكوين العلاقات كجماعة الرحلات والخدمة العامة.
6.إسناد بعض المهام له.
7.التشجيع والثواب لهما الدور الأكبر فى معالجة الظاهرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق